- كنعانی: تسوية القضايا الحدودية بين أذربيجان وأرمينيا يعتبر الشرط المهم للاستقرار في جنوب القوقاز
- الرئيس الإيراني يغادر إسلام أباد متوجهاً إلى لاهور
- حماس تنفي تقارير حول مغادرة قادتها قطر
- ين الردّ الإيراني والردّ الإسرائيلي... سقوط "تفوّق" الدعاية الإسرائيلية
- الإمام الخامنئي يستقبل جمعا من قادة القوات المسلحة الإيرانية
- كنعاني: على المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات عاجلة لوقف جرائم الكيان الصهيوني ضد البيئة في غزة
- الأدميرال سياري: ردّ الجيش وحرس الثورة على من يتجاوز الخطوط الحمراء لإيران حازم وقاطع
- رئیس الجمهوریة سیزور باكستان غدا الإثنین
- صادرات إيران النفطية تبلغ ذروتها قبل عودة العقوبات الأمريكية عام 2018
- الخطيب: إيران يهمها وحدة الصف اللبناني والالتقاء على كلمة سواء
- سفير إيران في روما: اذا استمر الكيان الصهيوني بتصرفاته العدوانية سيواجه رداً أقوى من الرد الأول
- الحرس الثوري يشكر الشعب الإيراني على دعمه لعملية "الوعد الصادق"
- تعاون المستشارية الثقافية الإيرانية في ماليزيا وجامعة سلطان إدريس
- القضاء الإيراني يحكم على أمريكا بدفع مليار و91 مليون دولار في قضية انسانية
- أمير عبداللهيان: المسيرات الصغيرة التي أسقطت في اصفهان لم تتسبب بأية خسائر مادية أو بشرية
ذكرت صحيفة شيلية أن زيارة "محمد جواد ظريف" الذي يرأس الوفد الذي توجه إلى أمريكا اللاتينية، لشيلي تُعد زيارة تاريخية.
طهران -وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- نقلاً عن صحيفة ترسرا؛ سفر وزير الخارجية الايراني لشيلي يُعد زيارة تاريخية، ويحدث هذا أثناء مرور 7 أشهر على لغو العقوبات الدولية على طهران.
وبناءا على هذا، سوف يقضي وزير الخارجية الإيراني عدة ساعات في شيلي برفقة وفد شامل مسئولي الدولة، ممثلي الوزارات الأخرى، البنك المركزي، المقاوليين .
وصرحت الصحيفة أن لقاء ظريف يشمل القضايا السياسية، الاقتصادية والتجارية، وكذلك يشمل بحثاً لتجديد العلاقات الايرانية تجاه هذه المنطقة من العالم وذبك لايجاد حلفاء وشركاء جُدد.
كتبت لاترسرا: أن جهود ايران الأساسية يكمُن في تقريب العلاقات مع شيلي فيما يتعلق بالقسم النووي، ويجب الأخذ في الاعتبار أن إيران أحد أهم المنتجيين للنفط والغاز الطبيعي في العالم.
وصرح "هرالدو مونيوز" وزير خارجية شيلي حول زيارة ظريف أن: شيلي لديها علاقات دبلوماسية مع إيران منذ عدة عقود، وأن استقباله ظريف لا يعني سوى كشف العلاقات الاقتصادية مع دولة تتراوح نسبة سكانها 80 مليون نسمة وتُعد مفتاحا في السياسة الدولية لاسيما بعد إمضاء الاتفاق النووي.
انتهى/
رأیکم