- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اشار المتحدث باسم الوزارة الخارجية الايرانية الى أنه يبدوا الاحتجاجات الشعبية في الدول الغربية سيئة وتستحق معاملة قاسية، لكن أعمال الشغب في الدول المستهدفة من قبلهم جيدة وتستحق الدعم!.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- علق المتحدث باسم الوزارة الخارجية الايرانية، ناصر كنعاني، اليوم الأحد، على ازدواجية المعايير لدى قادة الدول الأوروبية، وخاصة رئيس الوزراء البريطاني، في التعامل مع المشاغبين، في سلسلة تغريدات نشرها على الإنترنت.
وكتب كنعاني في رد فعل تهكمي: "الاحتجاجات الشعبية في بريطانيا وألمانيا وفرنسا وكندا وأستراليا سيئة وتستحق معاملة قاسية، لكن أعمال الشغب في الدول التي تكون مستهدفة من قبل هذه الدول نفسها جيدة وتستحق الدعم!! بعد تقسيم الإرهاب إلى الخير والشر، يقدم رؤساء هذه الأنظمة تعريفهم الخاص لأعمال الشغب والاحتجاج، أنهم يرضون الشيء السيء للاخرين دون انفسهم."
وأكد المتحدث باسم الخارجية الايرانية أن سلطات أنظمة نفذت انقلابات ومؤامرات وتدخلات وحروب مدمرة في تاريخهن و سببوا بالملايين من القتلى، أظهروا مؤخرًا أنفسهم كمدافعين عن حقوق الإنسان في دول أخرى، ولكن رغم كل هذه الادعات الزائفة لحقوق الإنسان، إلا أنهم لم ينجحوا في إخفاء طبيعتهم المناهضة لحقوق الإنسان.
/انتهى/
رأیکم