- حماس تعلن موافقتها على مقترح للوسطاء بشأن وقف إطلاق نار في غزة
- المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يلتقي وزير الخارجية الإيراني
- رئيس الجمهورية: يجب منع الصهاينة و العناصر المناهضة للثورة من استغلال اقليم كردستان ضد إيران
- رئيس اقليم كردستان العراق يزور الامام الخامنئي
- قائد الثورة الإسلامیة: ما يحدث الیوم في غزة مؤشر ضخم سيبقى في التاريخ
- الجنرالات في مواجهة نتنياهو... لمن الغلبة؟
- ايران تفوز ببطولة آسيا لكرة الطائرة الشاطئية تحت 19 سنة للمرة الثانية
- إعداد 23 وثيقة اقتصادية إيرانية للتفاوض مع العراق في اللجنة المشتركة بين البلدين
- حريري: 91٪ من صادرات إيران إلى الصين هي من المنتجات النفطية
- اللواء رشيد: 240 مقاتلة أمريكية وأوروبية ساعدت الكيان الصهيوني لتصدي عملية الوعد الصادق
- أمير عبد اللهيان: سيسجل التاريخ دور الحكومات الإسلامية في أزمة غزة
- رئيس إقليم كردستان العراق يصل إلى طهران
- رئيسي: العدو يسعى دائما لخلق حالة من انعدام الأمن في البلاد
- بعد حضوره قمة منظمة التعاون الإسلامي في غامبيا.. أمير عبد اللهيان يغادر بانجول متوجهاً إلى طهران
- اجتياح رفح بين محاولات الابتزاز وأوهام النصر
أكد رئيس مركز الابحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام علي اكبر ولايتي ان مدافعي وشهداء الحرم ومقاتلي جبهة المقاومة لهم حق كبير علينا في ارساء الاستقرار والامن والاقتدار لنظام الجمهورية الاسلامية في ايران والمنطقة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- نشر ولايتي في صفحته على موقع الانستغرام صورا عن لقائه مع الرئيس السوري بشار الاسد امس السبت، وكتب: التقيت في سوريا مع الدكتور بشار الاسد، وتم خلال اللقاء بحث آخر الاوضاع الاقليمية والتطورات الميدانية.وأضاف: بالطبع ورغم مضي قرابة 5 أعوام عن الحرب غير المتكافئة التي ارتكب خلالها الارهابيون والتيارات المتطرفة والتكفيرية افظع الجرائم، الا انني رأيت الرئيس السوري المحترم عازما بقوة على مواصلة الدرب.
وتابع: لابد ان ننتبه الى هذه النقطة بأن هذه الحرب لم تخطط ضد سوريا فقط، وانما ضد دول المنطقة ومحور المقاومة، ولولا صمود محور المقاومة لكان علينا – لا سمح الله – ان نواجه الارهابيين عند حدودنا، وان مدافعي وشهدءا الحرم ومقاتلي جبهة المقاومة لهم حق كبير علينا في ارساء الاستقرار والامن والاقتدار لنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية المقدس.
وأردف ولايتي: لا ينبغي النسيان بأن الانسحاب عن هذا الدرب لايعني توقف جرائم الارهابيين والتيارات المتطرفة والتكفيرية، وانما ستكون بمعنى إضعاف وتدمير اقتدار الدول الاسلامية بالمنطقة وخضوعها للهيمنة على كيانها.
انتهى/
رأیکم