- وزير خارجية السودان : إن الهيكلة الفعالة للنظام الإسلامي تحمي إيران في مواجهة التطورات
- مخبر يعزي السيد حسن نصرالله بوفاة والدته
- باقري يستقبل وزير الخارجية السوداني في طهران
- رحلت وهي مطمئنة بأن الأمانة بيدٍ أمينة وأن الأمين بأمان
- وزير الداخلية يوجّه ببدء الانتخابات الرئاسية الـ 14 في ايران
- باقري يعزي بوفاة والدة السيد حسن نصرالله
- مخبر: استراتيجية إيران في دعم حركة المقاومة لن تتغير
- الجمهورية الإسلامية الايرانية هي من مؤسسي منظمة العمل الدولية
- مخبر لرئيس جمهورية العراق : رفع مستوى العلاقات بين ايران والجيران من ابرز نجاحات الرئيس الشهيد
- ايجئي: علاقاتنا مع كافة الدول الصديقة وخاصة دول الجوار ستظل أفضل وأعمق مما كانت عليه في الماضي
- لاعب ايراني يتقلد الميدالية الفضية ببطولة العالم لألعاب القوى
- ولي العهد السعودي يقبل دعوة رئيس الجمهورية بالوكالة لزيارة ايران
- باقري كني: التعددية هي الخيار الاستراتيجي لإيران وروسيا لتشكيل عالم عادل
- قائد الثورة: التشييع المهيب للشهداء أظهر أن الشعب الإيراني حي وملتزم بشعارات الثورة الاسلامية
- أمير عبد اللهيان... مهندس العلاقات الإيرانية – العربية
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
شهدت مدينة كربلاء المقدسة توافد اعداد كبيرة من الزائرين من مختلف دول العالم لاحياء مراسيم زيارة الاربعين معلنة عن ولاءها المطلق وتمسكها الكبير باهل البيت عليهم كاسرة طوق الارهاب والحملات الفارغة التي تشنها المجاميع التكفيرية.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء في جولة مع الزائرين في كربلاء ومن بينهم مؤسس موكب نور الزهراء (مهند محمد غازي) من سوريا الذي اشار قائلا " كنا نعاني في السابق من صعوبة الحضور الى كربلاء المقدسة خلال زيارة الأربعين ومنذ حوالي أربع سنوات خرجت أول حملة سورية وكانت بادرة خير متوجهين إلى كربلاء وكان عددهم (80) زائر اما السنة التي بعدها (800) زائر , ولكن بعد بداية الأزمة في سوريا واضطراب الأوضاع الأمنية جراء وجود كيان (داعش) التكفيري صعب الامر كثيراً وخصوصاً بعد قطع الطريق البري وأصبح الوصول إلى كربلاء فقط عن طريق الطيران إضافةً إلى الجانب الاقتصادي وتأثيره علينا ونوعاً ما قل العدد ولكن لدينا القوه والعزيمة والثبات للمجيء إلى الزيارة , مبينا ان العام الحالي وفدت اعداد كبيرة من الزائرين اغلبهم من عوائل الشهداء والجرحى يقدر عددهم بـ(350) زائر .
واضاف اننا نريد أن نوصل رسالة لكل العالم ان الشعب السوري يمر بأزمة وضائقة اقتصادية ومعيشية ومحاصرين من كل النواحي الا ان تلك الامور لن تثني العاشقين عن ترك خط الإمام الحسين (عليه السلام) وان كل ما نقدمه في سوريا من شهداء وجرحى هم فداء للإمام الحسين (عليه السلام) ولأخته الطاهرة زينب الكبرى (سلام الله عليها) واغلب الشهداء الذين سقطوا في سوريا هم من المدافعين عن مرقد العقيلة زينب (عليها السلام) ومن المتمسكين بخط الإمام الحسين (عليه السلام) , لذلك فمجيئنا هنا لكربلاء لإثبات هذه النصرة وتثبيت أسماءنا عند سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) ونحن معهم قولاً وفعلاً .
وتابع قائلا ان موكبنا واحد يتكون من عدة حملات تجتمع تحت لواء موكب السوريين في كربلاء المسمى موكب (نور الزهراء) الذي يتكفل بتقديم العزاء لأبي الأحرار الإمام الحسين (عليه السلام) وتقديم الخدمة للزائرين من خلال توزيع الاطعمة والمشروبات, مشيراً ان حملاتنا مستمرة في كل الزيارات المليونية في كربلاء (زيارة عرفة والنصف من شعبان والعاشر من محرم الحرام والأربعين) والزائرون رجال ونساء وتشكل النساء النسبة الأكبر من بين صفوف الرجال واغلبهن أمهات الشهداء ليعلنّ امام سيد الشهداء عن تواصلهن بتقديم أزواجهن وأولادهن فداءً للوطن والدين كما فعل مولانا وسيدنا الإمام الحسين (عليه السلام).
واضاف اننا نريد أن نوصل رسالة لكل العالم ان الشعب السوري يمر بأزمة وضائقة اقتصادية ومعيشية ومحاصرين من كل النواحي الا ان تلك الامور لن تثني العاشقين عن ترك خط الإمام الحسين (عليه السلام) وان كل ما نقدمه في سوريا من شهداء وجرحى هم فداء للإمام الحسين (عليه السلام) ولأخته الطاهرة زينب الكبرى (سلام الله عليها) واغلب الشهداء الذين سقطوا في سوريا هم من المدافعين عن مرقد العقيلة زينب (عليها السلام) ومن المتمسكين بخط الإمام الحسين (عليه السلام) , لذلك فمجيئنا هنا لكربلاء لإثبات هذه النصرة وتثبيت أسماءنا عند سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) ونحن معهم قولاً وفعلاً .
وتابع قائلا ان موكبنا واحد يتكون من عدة حملات تجتمع تحت لواء موكب السوريين في كربلاء المسمى موكب (نور الزهراء) الذي يتكفل بتقديم العزاء لأبي الأحرار الإمام الحسين (عليه السلام) وتقديم الخدمة للزائرين من خلال توزيع الاطعمة والمشروبات, مشيراً ان حملاتنا مستمرة في كل الزيارات المليونية في كربلاء (زيارة عرفة والنصف من شعبان والعاشر من محرم الحرام والأربعين) والزائرون رجال ونساء وتشكل النساء النسبة الأكبر من بين صفوف الرجال واغلبهن أمهات الشهداء ليعلنّ امام سيد الشهداء عن تواصلهن بتقديم أزواجهن وأولادهن فداءً للوطن والدين كما فعل مولانا وسيدنا الإمام الحسين (عليه السلام).
رأیکم